جولان حاجي
-
مستشفى ميداني
جولان حاجي (إلى سعيد علي وتيسير كريّم) «أي مستشفى ميداني يا رجل! كان القطن في يدي هو القطن الذي يحشون…
أكمل القراءة » -
أنا البعيد أسندُ وحدتك
جولان حاجي [صندوق الألم أسندُك أيها الضعيف مثلي، أسندُك؛ لا كيدينِ تسندانِ ذقونَ الحكماء، لا عاجزاً يُعينُ العَجَزة، لا عكّازاً…
أكمل القراءة » -
الزناة
جولان حاجي أسرِعْ. الآخرون يتقدّمون. أسرِعْ، فالأمس مثل الغد ليس إلا توبيخاً. لمسوكَ كأنك ميتٌ أو عدوّ ودغدغوا بالريشة نفسها…
أكمل القراءة » -
خبز اللامرئيين
جولان حاجي أريدُ أذناً لهذهِ الأوتارِ المنسوجةِ من أحشائي. إلى متى سأحفرُ هذه النفس وأتغذّى بمياهٍ كالقسوة لا أعرفُ عمرَها…
أكمل القراءة » -
أيّنا القتيل المقبل؟
جولان حاجي ابتسامة أغلقوا الصيدليات والجسور. سدّوا منافذ المدن ومداخل الساحات، ثم ناولوه بطرف الحربة عنواناً خاطئاً: الهاوية أو الجدار.…
أكمل القراءة »