هكذا حطَّمْتُ حاجزَ الخوف دُفعةً واحِدة وإلى الأبَد/ د. مازن أكثم سليمان
-
صفحات الثقافة
هكذا حطَّمْتُ حاجزَ الخوف دُفعةً واحِدة وإلى الأبَد/ د. مازن أكثم سليمان
حياة القبور حينما أفكِّر بعدَ مرور ست سنوات على انبثاق الثورة السورية بحياتي التي عشتُها قبلَها لا أرى…
أكمل القراءة »