– نسمِّي اعتزال سما المصري الرقص وترَّشحها للبرلمان “استراحة محارب”، وإضراب “المحاربين”، أمثال حمدين صباحي وعبدالمنعم أبو الفتوح عن السياسة اعتزال الرقص.
– قصة قصيرة جداً: وضعوا له كيس المصل “السيروم” و… علّقوا له فيسبوك.
– يضحكون علينا، يسرقون وطناً، ويدفعون مقابله “كسرة” خبز في … شعائر البرتوكول.
– دحر شارل مارتل، عبدالرحمن الغافقي عن أسوار أوروبا، أما نتيجة المعركة التي أطلقها حمزة الخطيب في بلاط الشهداء الثاني فسيطول معرفة نتائجها.
– الصياغة الإعلامية في المحادثات الدولية، كما خاضتها إيران مع الحكومة العالمية (مجلس الأمن) هي: خمسة زائد واحد. وإذا قدر للعرب يوماً الاشتراك مع الخمسة الكبار فقد يكون اسمها: خمسة زائد صفر. نحن نطمح إلى أن تكون واحداً ناقص خمسة.
– إقرار: كنا شعباً من الخلايا النائمة! وبما أن اليقظة ممنوعة، فالجزاء منها هو النومة الكبرى، وإنّا لله وإنا إليه راجعون.
– إقرار ثان: نحن شعب حضانة: حاضنة للدواعش، وحاضنة للاستعمارين الروسي والإيراني. الوطن حضن، كما قال الفيلسوف عبدو السيسي.
– إسرائيل جيش لها دولة ديمقراطية، طائفية الطابع: كل الجيران العرب تقريباً باتوا كذلك بعدوى إيبولا الإسرائيلية، أما الشعب فممنوع عليه خلط الدين بالسياسة.
– في ولد السرطان المصري، وولد السمك السوري : مصر أحسن من سورية والعراق.. والسرطان أحسن من بطن السمك.
– ألمانيا: أرض الحليب والعسل والنساء البيضاوات، واليورو… هل ستكون الأندلس الثانية؟
– المجالس أمانات سابقاً .. وخيانات حالياً.
– عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، أَنَّهَا خَرَجَتْ بَعْدَمَا قُتِلَ عَبْدُاللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ تَوَكَّأُ عَلَى مَوْلَيَيْنِ لَهَا، حَتَّى دَخَلَتْ عَلَى الْحَجَّاجِ، فَقَالَتْ: أَمَا آنْ لَكُمْ أَنْ تَفْرُغُوا مِنْ هَذَا الْجَسَدِ (جسد ابنها الذي كان مصلوباً، وعششت فيه الطيور) فَتَأْذَنُونَ لَنَا فِيهِ فَنُغَيِّبُهُ؟ فَقَالَ: إِنَّ لَنَا فِيهِ لحَاجَةً بَعْدُ، فَقَالَتْ لِمَوْلَيَيْهَا: خُذَا بِيَدِي، أَمَا إِنِّي أَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: “يَخْرُجُ مِنْ ثَقِيفٍ كَذَّابٌ وَمُبِيرٌ”، فَانْظُرْ أَيُّهُمَا أَنْتَ، فَقَالَ: اللَّهُمَّ مُبِيرٌ لا كَذَّابٌ. محمد مرسي: اللهم تهمة تخابر لا فساد.
– الحديث الشريف: “إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ، وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدّ،َ وَايْمُ اللَّهِ، لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا”. نحن لا نكتفي بإقامة الحد على الضعيف، وإنما تتهمه حكوماتنا بالتخابر والتجسس، وسفاح المحارم .. ولا تكتفي بترك “الشريف”، وإنما توليه المناصب والمعالي وقيادة الأمة، مثال رئيس وزراء مصر، واسمه بالعلامة شريف، زي مهنته بالضبط.
-“عرب إسرائيل” ثم: السوريون الألمان، السوريون الإيسلندويون، السوريون الكنديون. واحد واحد واحد.. الشعب السوري ألف شعب وواحد.
– قلت لابنتي هذا هو الإصدار الجديد لداعش، فسألت: هل هي مطربة جديدة؟
– مزبلة التاريخ هي أكبر مزبلة في التاريخ، وغير قابلة للتدوير، إذا لا يمكن صنع أشياء مفيدة من السياسي الزبالة.
– المصورة الهنغارية بيترا هانم: يتبادر إلى الذهن أنهم، في هنغاريستان، يربّون الصحافيين على العنصرية، والجودو والكارتيه.
– لا بد أن إسرائيل تزعل جداً، وتلطم، وتعدُّ تنازلياً كلما ابتعد حزب الله عن حدودها، وأخذت الطريق إلى القدس طريق الزبداني والحسكة. وكلما قتلت أحد التكفيريين أقامت إسرائيل الحداد.
– في كتب الفقه والتشريع الإسلامي، تقرأ “باب عذاب المصورين يوم القيامة”، وهذا ما وقع للسوريين الذين كانوا يصوّرون المظاهرات السورية في يوم القيامة البعثي، أما المصورة الهنغارية التي وقعت في مصيدة الصورة، فلها نقول: سَيعْلَمُ الجَمعُ ممّنْ ضَمّ مَهجرنا بأنّك خَيرُ مَنْ تَرفس لها قَدَمُ.
العربي الجديد
